إذا كانت أنابيب الرحم للمرأة مسدودة. ✔

إذا كانت عدد حيوانات الرجل المنوية أو حركتها أو شكلها أقل من الطبيعي.✔

للأزواج الذين لم يتمكنوا من تحقيق الحمل باستخدام طرق التلقيح الاصطناعي الأخرى. ✔

للأزواج الذين لا يمكن تحديد سبب العقم لديهم .✔

✔ للنساء اللواتي يعانين من مرض التناسج داخل البطن بسبب الالتصاقات والذي لا يمكن علاجه بوسائل أخرى وبالتالي لا يمكن لهن تحقيق الحمل.

لأولئك الذين يعانون من اضطرابات هرمونية معينة✔

للأزواج الذين لم يتمكنوا من تحقيق الحمل باستخدام وسائل علاجية أخرى ✔

✔ا للأزواج الذين يرغبون في التعرف على الأمراض الوراثية المحددة في الأجنة والسعي للحصول على طفل صحي باستخدام تقنية التحليل الجيني قبل الزرع(PGD). .

للنساء اللواتي يعانين من الإجهاض المتكرر ويرغبن في اختيار أجنة صحية. ✔

1- مرحلة التحضير:

– يبدأ المرضى الراغبون في علاج التلقيح الاصطناعي باستخدام حبوب منع الحمل في أيام بداية الدورة الشهرية. تُستخدم هذه الحبوب لتنظيم دورة الحيض ومنع تكوين كيس في المبيض قبل بدء العلاج.

– في الدورة الشهرية التالية، يتم تحفيز المبيض باستخدام أدوية هرمونية. هذه الأدوية تعزز نمو أكثر من بويضة وتزيد من فرص الحمل.

2- تطور المبايض ومراقبتها:

– يتم مراقبة نمو البويضات المتطورة باستخدام السونار.

– عندما تصل البويضات إلى حجم معين، يُجرى إبرة لتحفيز الانفجار البويضي.

3- جمع البويضات:

. – بعد حوالي 36 ساعة من الابرة لتحفيز الانفجار البويضي، يتم جمع بويضات المرأة

4- أخذ عينة للحيوانات المنوية:

– يتم أخذ عينة للحيوانات المنوية من الرجل في نفس اليوم الذي تُجمع فيه البويضات.

5- الإخصاب:

– تُخصب بويضات المرأة والحيوانات المنوية في المختبر، وذلك بناءً على جودة الحيوانات المنوية يمكن استخدام إما الطريقة القياسية لعلاج التلقيح الاصطناعي (IVF) أو طريقة الحقن المجهري (ICSI). في طريقة الحقن المجهري، يتم حقن الحيوانات المنوية مباشرة في داخل البويضة لتحقيق الإخصاب..

. 6- تكوين الأجنة

– تتشكل الأجنة بعد عملية الإخصاب.

7- نقل الأجنة:

– يتم نقل الأجنة المختارة والصحية إلى رحم المرأة بين يومي 2 و4 بعد الإخصاب.

8- الانتظار للحمل:

– يُنتظر لمدة 12 يوم.

– ا بعد نقل الأجنة لرؤية ما إذا كانت الأجنة قد تمكنت من الالتصاق في الرحم.

9- اختبار الحمل:

– في اليوم 12 بعد نقل الأجنة، يتم إجراء اختبار الحمل لمعرفة النتيجة.